نبحث كثيرا عن الوجبات الغذائية المتكاملة و المتوازنة و نسلك كثيرا الطرق الصعبة للوصول لهذا الهدف
اقدم لكم اليوم ابسط غذاء متوزن متكامل من الزبادي مع اضافات رائعة عبر موقعكم kwt32
الزبادى وجبة صحية للكبار والصغار على السواء وينصح العديد من متخصصى التغذية بتناولها يوميا، ولكن هذا قد يسبب الملل خاصة للصغار. توجد العديد من أنواع الزبادى فى الأسواق بنكهات أو إضافات مختلفة ولكن قد لا نرغب فى شراؤها لإحتوائها على السكريات أو الإضافات الصناعية الملونة. كذلك يعتبر الزبادى أساس لعديد من الوجبات الأخرى، فكيف نجعل من وجبة الزبادى اليومية متعة متجددة؟
إليكم بعض الإضافات الغنية والمفيدة فى نفس الوقت لوجبة الزبادى:
الفاكهة الطازجة: كالموز اوالفراولة بتقطيعها قطعا صغيرة، أو حسب فاكهة الموسم.
حبوب الشوفان مع العسل والقرفة: تضيف سماكة وقرمشة لذيذة للوجبة.
الحبوب (cereals) : وتأتى هذه بالعديد من الأنواع والنكهات، اختارى المفضل لديك.
البسكوت السادة: تقليدى مع الأطفال ولكنه غنى ويضيف قرمشة للكبار أيضا، ويمكنك اختيار نوع بسكوتك المفضل
العسل فقط: التحلية الصحية والمفيدة جدا.
المكسرات المحمصة: كاللوز أو البندق المحمص فى الفرن ويمكنك اضافة الملح أو القرفة عليهم.
المربات: تعطى هذه الاحساس كالزبادى الجاهز ذو النكهات ولكن بضمان جودة المكونات، واختياراتها متعددة .
زبدة الفول السودانى: لا تمتزج هذه كلية ولكن محبيها يسعدون بالأجزاء الغير ممتزجة كل قضمة وأخرى!
القرفة فقط: رشة خفيفة أو مع سكر القرفة تعطى احساسا بالنكهة فى كل قضمة.
لا تنسى أنه يمكنك أيضا تناول الزبادى كغموس مالح وليس فقط وجبة حلوة كتناوله مع السلاطة (بالخيار- النعناع أو الثوم)
كثير من الأطفال أيضا يفقدون الإهتمام بالزبادى بعد فترة، ويمكنك عندها محاولة تغيير طريقة تقديمه لهم بأن تضربيه فى الخلاط مع الفاكهة مثلا أو بتجميده مع أحد الاضافات ليصبح كالآيس كريم (زبادى مجمد).
صحة وعافية ….
|
مقال رائع .