ما أروّع هذا البيت من الشِعر :
سيفتحُ الله باباً كنت تحسبهُ
من شدة اليأس لم يُخلق بمفتاحِ
قال صالح الدمشقي لابنه :
يا بني، إذا مرَّ بك يوم وليلة قد سلم فيهما دينك، وجسمك، ومالك، وعيالك فأكثِر الشكر للَّه تعالى، فكم من مسلوب دينه ، ومنزوع مُلكه ، ومهتوك ستره ، ومقصوم ظهره في ذلك اليوم ، وأنت في عافية (حركوا ألسنتكم بشكر الله وحمده) ، اللهم اجعلنا من الشاكرين الذاكرين لك.