هذه الصور الرائعة تعكس مناظر طبيعية هادئة ، شئ أشبة بالحلم . وأيضاً تعكس الألوان المذهلة للسماء مع المياه الهادئة والتي تتساقط علي الأرض لعدة أميال حولها . وقام المصور مايكل كاتيل بإلتقاط صور لهذه المناظر الطبيعية الساحرة . عندما ذهب تايلوز وزوجته إلي بوليفيا المدينة الساحرة .

 

1-    يظهر مايكل كاتيل في هذه الصورة أكبر المستنقعات المالحة- كواحدة من أجمل الأماكن علي وجه الأرض .

2-    وهنا ينعكس هدوء السماء الصافية علي سطح الماء مثل  المرآة الضخمة حيث المياه هادئة وراكده بسبب عدم وجود أي رياح تحركها .  ويرتفع هذا السهل حوالي3657م ،  ويغطي بطبقة صغيرة من الماء

 

وذكر المصور البالغ من العمر 29 عاماً ” فالمياه في هذه الصورة لا تغطي  ليست عميقة فهي رقيقة ولكنها متواجدة في كل مكان .

3-    في العديد من الصور قام المصور بإلتقاط العديد من الصور لزوجته وهي تمارس أوضاع اليوغا.

 وهنا المكان عبارة عن هضبة عالية ذات شكل مذهل . فالأمطار مع ذوبان الجليد تعكس إحساس الفيضان. وعندما تهدئ الرياح تظهر الماء بصورة رائعة . ويتضح أنها من أكثر المناظر الساحرة في العالم وتزدار روعة مع منظر الغيوم .

4-     هذه الصورة تذكرني أن العالم لازال به أماكن رائعة ، عندما شاهدت هذا المكان أوحي لي شعور بالدهشة .فهذا المكان خاص للغاية ومميز.

5-     هذا المشهد جميل للغاية فهو لهضبة تقع بعيداً  عن المدينة علي إرتفاع 3000 متر في الجو وبالتالي  فهي محمية تماماً من التلوث .

6-    هذا المكان يتمتع بشعبية عالية بين السياح القادمين إلي بوليفيا ولكن بسبب بعد المكان وأنه يستغرق وقت طويل للوصول إليه يجعل البعض يتجنب الذهاب إليه .

7-    هي المدينة الرئيسية في أويوني  وهي هضبة مرتفعة في بلدة صغيرة. ويتم تنظيم رحلات سياحية للمستنقعات المالحة هناك ويمكن للسياح الإقامة في الفندق المالح ومن المثير للدهشة أن أثاث الفندق تقريباً مصنوع من الأملاح.

8-    بعض السياح يذهبوا لهذا الفندق ولكن يضطروا للمغادرة قبل غروب الشمس ،و أولئك الذين يقررون البقاء يستطيعوا التمتع بمنظر غروب الشمس وشروقها فهو مشهد لا ينسي .

9-    وبالرغم من أن فكرة البقاء في الفندق ليست سهلة إلا أن الفندق المالح كان مصدر جذب للسياح، فالملح في كل مكان علي الملابس والأحذية وتستحق المغامرة لرؤيتها .