برج التحرير
Liberation Tower by twilight.jpg
أسم سابق برج الكويت للإتصالات
معلومات عامة
الموقع مدينة الكويت  علم الكويت الكويت
الحالة اكتمل البناء
وضع حجر الأساس أبريل 1987
الإفتتاح 1996
الاستخدام الاتصالات
الإرتفاع
ارتفاع الهوائي 372م
معلومات تقنية
التكلفة 50 مليون دينار كويتي
(165 مليون دولار أمريكي)

برج التحرير هو برج للاتصالات يقع في مدينة الكويت بارتفاع 372 متر كثاني أعلى مبنى في الكويت بعد برج الحمراء، ويحتل المركز الحادي عشر بين أطول أبراج العالم، ويشغل مساحة تبلغ 21 ألف متر مربع، ويعد أهم المعالم في دولة الكويت، ويستخدم البرج كبرج للاتصالات حيث تستخدمه وزارة المواصلات.

أنتهي من بناءه في عام 1996 حيث توقف بناؤه أثناء الاحتلال العراقي للكويت.

بوشر بناؤه كأحد مرافق مشروع مجمع الاتصالات الذي انتهي من تنفيذ مراحله الأولى في العام 1970، خلال تصميم المشروع كان مبنى الاتصالات المركزي القديم قائماً بموقع العمل ويتألف من 11 طابقاً ويضم مختلف خدمات الاتصالات المحلية والدولية، وبدأ العمل في إنشاء برج الاتصالات الجديد (سمي بعد تحرير الكويت في 19 بعد التحرير ببرج التحرير) في أبريل عام 1987 إلا أن أعمال المشروع قد توقفت خلال الغزو العراقي على دولة الكويت في صباح 2 أغسطس 1990، واستؤنف العمل في تشييده في عام 1993، سمي ببرج التحرير بعد تحرير الكويت من الاحتلال العراقي للكويت.

بلغت التكلفة الإجمالية للبرج 50 مليون دينار كويتي (165 مليون دولار أمريكي)، يبلغ عمق القاعدة 18 متراً تحت مستوى سطح البحر وتضم 3 سراديب متتالية.

يشتمل البرج على مبنيين السفلي منهما على ارتفاع 150 متر ويحوي مطعماً دواراً فاخراً وشرفة للمشاهدة، ومبنى آخر على الارتفاع من 170 إلى 210 متر ويتكون من 6 طوابق تحتوي على مكاتب فنية تستفيد منها وزارة المواصلات وجهات رسمية أخرى في الدولة.

وقد تم مؤخرا افتتاح الحكومة مول في برج التحرير ويحتوي على أفرع لجميع خدمات وزارات الدولة ومنها:

  • وزارة العدل (إدارة التوثيق وإدارة التوثيقات الشرعية والاستعلام القضائي والتنفيذ).
  • وزارة الداخلية.
  • وزارة الخارجية (التصديقات).
  • الهيئة العامة للمعلومات المدنية.
  • المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية
  • وزارة التجارة
  • الإدارة العامة للاطفاء
  • وزارة الشئون الاجتماعية والعمل

برج التحرير في وسط مدينة الكويت

برج التحرير في المساء

One Comment

  1. مقال دسم يستحق القراءة .

اترك رد