يمكن لموجات الجاذبية تنشيط النجوم وزيادة سطوعها، وهو ما قد يقدِّم دليلًا غير مباشر على وجود تموُّجات ضعيفة في مكان وزمان، كان يُعتقَد فيهما أنها تنبعث من أحداث ذات طاقة عالية، مثل النجوم المتفجرة.
لقد حسب باري ماكيرنان وزملاؤه ـ بجامعة مدينة نيويورك ـ تأثير موجات الجاذبية على نجمٍ، إذا كان للموجات ترددات مطابِقة للاهتزازات الطبيعية للنجم. وَجَدَ الباحثون أن النجم يمتص هذه الموجات، وإذا كان بالقرب من مصدر قوي مثل ثقوب سوداء مندمجة؛ فقد يسخن ويسطع.
تشير الدراسة إلى أن موجات الجاذبية ـ التي يصعب اكتشافها ـ قد تتفاعل مع المادة بقوة أكبر مما كان يُعتقَد سابقًا.
بارك الله فيك